- الدراسة التمهيدية: بهدف التعرف إلى طبيعة وأبعاد المشكلة، وبالتالي الإلمام بكافة التفاصيل المتعلقة بالمشكلة، وتشمل الدراسة التمهيدية مرحلتين هما:
- تعريف المشكلة الموجودة في النظام.
- وضع الأهداف لحل المشكلة.
- دراسة الجدوى: تعتبر العمود الفقري للدراسة التمهيدية، وتجري بهدف معرفة ما إذا كان النظام الجديد المراد إقامته مجدٍ أم لا، ومن أهم أنواع الجدوى التي يتطلب من محلل النظم دراستها: الجدوى الفنية، والجدوى الاقتصادية، والجدوى العملياتية، والجدوى التنظيمية.
- إعداد الخطة.
- الدراسة التفصيلية: وتتضمن عملية جمع المعلومات سواءً عن طريق المستخدمين أم من مصادر أخرى: كالوثائق، أو برامج الحاسوب، أو التقارير، وتتضمن الدراسة التفصيلية إعداد مخططات تدفق البيانات.
- التصميم: وتتضمن تصميم نماذج البرنامج باستخدام اللغة الرسومية، واختيار لغة أو لغات البرمجة المناسبة للنظام.
- الترميز: وهي تحويل الخوارزميات السابقة إلى إحدى لغات البرمجة.
- الاختبار والتكاملية: حيث يتم بناء النظام كوحدة واحدة والتأكد من تحقيقه للشروط والمواصفات التي تم تحديدها في الدراسة التمهيدية والتفصيلية والعمل على تصحيح الأخطاء.
- التوثيق: تعتبر من أهم المراحل؛ حيث يتم خلالها توثيق البناء الداخلي للنظام بهدف الصيانة والتطوير.
- الصيانة والتطوير: وهي أطول مرحلة في حياة النظام، وأما الهدف منها فهو لإبقاء النظام قادراً على مواكبة التطورات الحديثة والقدرة على تصحيح الأخطاء بعد التنفيذ العملي له.